نبذة عن المدرسة

بدأت رسالتها التربوية سنة 1969 شعارها تخريج طلاب ذوي مهارات وقدرات حياتية وتعليمية تؤهلهم للخوض والعيش في عالم التخنولوجيا والتطور المستمر محافظين على قيم وعادات الآباء والأجداد .

لقد أدار المدرسة في سنواتها الأولى المرحوم : الأستاذ المربي سلمان الشيخ رحمه الله وخلفه في

.تأدية الرسالة الأستاذ : باسم خير ,والان تكمل الرسالة الاستاذة المربية منى خير

لقد أُختيرت مدرستنا كأول مدرسة محوسبة في القرية ضمن مشروع : غداً 1998 , وتحتوي اليوم على مختبر للحواسيب فعّال ورائد في إكساب الطلاب ما يلزم في هذا الأطار الهام من تعليم موضوع الحاسوب وعلم الحاسوب

كذلك يوجد لدينا مختبر للعلوم يقوم بتقديم ودعم الموضوع حيث يحوي ايضا المختبر على حواسيب ومجموعات فيشر تخنيك لتعليم موضوع الروبوتاكا. ومكتبة تحتوي على قرابة السبعة آلاف كتاب تخدم جميع المواضيع

كذلك يوجد بالمدرسة غرفة ذكية تحوي على حواسيب لتعليم مواضيع مختلفة بطريقة محوسب

انضمت المدرسة إلى مشروع المدرسة الخضراء بحيث حصلت على شهادة, وكما تعمل المدرسة ضمن مشروع "בית ספר מקדם בריאות" وكل ذلك من أجل صحة الطلاب وتعويدهم على نمط حياة صحي.كما وتشترك الدرسة بمشاريع أخرى مختلفة. في سنة 2000 م حققت المدرسة أهم الأنجازات بمنحها

."جائزة التربية "

"פרס חינוך"

من وزارة المعارف في بيت رئيس الدولة آنذاك المرحوم عيزر وايزمن في أورشليم القدس بحضور وزير المعارف السيد يوسي سريد وممثلي وزارة المعا

جوائز تقديرية أخرى : إثنتان في جودة البيئة , والمكان الأول على مستوى لواء الشمال في استعمال الأنترنت من قبل الطلاب

.يتعلم في المدرسة اليوم 257 طالب وطالبة موزعين على ثلاثة عشر صفاً يقوم بتدريسهم واحد وثلاثون معلماً ومعلمة أكفاء

رؤية مدرسة ابوسنان الابتدائية "أ"

.مدرسة المحبة الابتدائية "أ" هي بيت تربوي مبني على المشاركة الفعالة والمسؤولية التامّة من قبل طاقم العمل التربوي-

.خريجو المدرسة هم مثقفون بارزون بالمجتمع بمجالات عِدّة : العلم , المجتمع , الرياضة , الفن وغيره-

.نؤمِن ونَعمل من أجل السلام والتعايش بين الأديان والشعوب ونَطمح لتطوير الرّفاهيّة العالميّة واستدامة وجودة البيئة -

חזון:

לטפח בוגר אוטונומי, הישגי ויצירתי, יזם ,חברותי, ערכי ומסוגל להתמודד

במציאות משתנה. באמצעות הטכנולוגיה החינוכית, שתתרום לתלמידים, למורים,

ולהורים. במתן הזדמנות לילד להביע את דעותיו בדיאלוג תרבותי

לאפשר לילד להכיר תרבויות שונות כדי להעמיק אצלו את הזיקה לכבוד

.הדדי, לסבלנות ולדו-קיום