asnam

مواضيع ذات صلة:

https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/r-10/dr-ahmed

https://sites.google.com/site/alarood/d-ahmed-salem-manhaj

https://sites.google.com/site/alarood/ahmad-salim-again

https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/dr-ahmed-salem

من موضوع حول الرد على الشبهات حول الخليل

7- تعليم متجاوزي الخليل معنى شمولية المنهج :

سبق واستعرضت قول حازم القرطاجني إن وزن المقتضب = فاعلن مفاعلتن مخالفا بذلك الخليل وما أوقعه ذلك فيه من إشكالات نتيجة غياب البعد المنهجي الشامل لديه مقارنا بالخليل.

والآن استعرض مقولة لـ د. أحمد سالم :

كيف يكون المديد من الرمل : يقول د. أحمد سالم مع التصرف بإضافة الأرقام اختصارا:

" الرمل: فاعلاتن فاعلاتن فاعلا وتنقل إلى(فاعلن) 2 3 2 2 3 2 2 3

وأيضا تكررت فاعلاتن مرتين , والثالثة (حذف سبب من أخرها)

لكن نلاحظ هنا أن ((التفعيلة فاعلاتن تبدأ بسبب وتنتهي بسبب , فنتوقع أن يكون لها صيغة أخرى , حيث تتكرر فيها فاعلاتن مرتين , والثالثة يحذف سبب من أولها)) , وتكون صيغته كالتالي :

(4) فاعلاتن فاعلاتن علاتن وتنقل إلى (فعولن) .... 2 3 2 2 3 3 2 "

إنتهى النقل .

لو قال :" إن الشطر إذا انتهى بـ فاعلاتن فإنه يجوز أن يحذف أول سبب منها لكانت هذه إحدى سمات شمولية المنهج "

ولكنه يحدد ذلك بقاعدة توصل إليها :" ((التفعيلة فاعلاتن تبدأ بسبب وتنتهي بسبب , فنتوقع أن يكون لها صيغة أخرى , حيث تتكرر فيها فاعلاتن مرتين , والثالثة يحذف سبب من أولها))

فلنتناول هذه القاعدة بالتحليل شكلا ولغة وأسلوبا ومضمونا:

1- التفعيلة فاعلاتن تبدأ بسبب وتنتهي بسبب. ما شاء الله تبارك الله. هل يصح أن يكون هذا استهلالا لقاعدة عروضية تؤسس لمنهج جديد ؟

2- فنتوقع أن يكون لها صيغة أخرى ... الفاء هنا سببية يعني اللغة تفيد أنه بسبب بداية فاعلاتن بسبب وانتهائها بسبب يمكن أن يكون لها صيغة أخرى. وهذا يعني أن فاعلاتن إذا لم تبدأ بسبب وتنتهي بسبب فلا يكون لها صيغة أخرى. هل هذه تكون فاعلاتن؟ هل يصح أن تكون هذه العبارات استطرادا لقاعدة عروضية تؤسس لمنهج جديد ؟

3- حيث تتكرر فيها فاعلاتن مرتين والثالثة يحذف سبب من أولها

هل حيث هنا وصف لإحدى حالات حذف السبب الأول من فاعلاتن؟ أم هو تحديد لحالة لا تتكرر؟

إذا كان مجرد وصف لإحدى الحالات فما هي الحالات الأخرى ؟

وإذا كان تحديدا لحالة لا تتكرر فالصياغة الصحيحة تكون هكذا.

" إذا تكررت تفعيلة فاعلاتن ثلاث مرات جاز حذف السبب الأول من التفعيلة الأخيرة"

لماذا لم يقل الأستاذ ذلك مباشرة ؟

لأن ذلك مط لعبارة ( تفعيلة الرمل الثالثة يجوز حذف سببها الأول.)

وعندها يتوقع أن يوجّهَ له السؤال : " وما دليلك ؟ " وليس لديه دليل طبعا فالمقولة لا تصلح دليلا على ذاتها.

فعمد إلى هذه الصياغة الطويلة الملتوية – ربما دون وعي – ليوهم غيره وربما كان أيضا يوهم نفسه بأن ذلك التقرير غير المستند إلى أي دليل سيبدو بعد مشوار التعرج دليلا يتم الإستناد إليه.

ذكرني ذلك بنكتة عن الرشوة في إحدى دول أمريكا الجنوبية، حيث كان مقدارها متناسبا مع الوظيفة، وأحدهم تقدم لوظيفة فراش، ولكنه دفع الرشوة المقررة لوظيفة مدرس. وتقرر لاحقا تشكيل لجنة لفحص مؤهلات المدرسين، فهرع المسكين إلى المسؤول المرتشي يطلب إعادته إلى وظيفة فراش. فقال له بل تبقى فقد عينتك رئيسا للجنة الفحص.

4- على أن التدويخ الذي يمارسه أستاذنا ضد ذاته أولا يبدو في التناقض التالي :

هو يقول : إن وزن الرمل فاعلاتن فاعلاتن فاعلا ( الثالثة حذف سبب من آخرها )

ثم يقول : والثالثة يحذف سبب من أولها ومعنى هذا أن يبقى لدينا

فاعلاتن فاعلاتن علا = 2 3 2 2 3 2 3 ... وهذا منسجم ذاتيا وإن كان دون أي دليل.

وينتج عنه أن تفعيلة الرمل الأخيرة المحذوف سبب من آخرها وسبب من أولها تبقى ( علا )

ثم يقول ناسبا للخليل أن الخليل يقول :" ولو سألنا الخليل ماذا حدث لـ فاعلاتن ؟ سيجيب دخلها التشعيث فصارت فالاتن , ثم دخلها الخبن فصارت فلاتن , ونقلت لـ فعولن,"

طبعا حديثه هنا عن فاعلاتن الأخيرة في الوزن ( غير المحذوف آخر سبب فيها)

فاعلاتن فاعلاتن فاعلاتن الذي يصبح فاعلاتن فاعلاتن فالاتن = 2 3 2 2 3 2 2 2 2

وبغض النظر عما يتلو ذلك فإن تلبيس القول للخليل بوجود أربعة أسباب متتالية ينسف ما يأتي بعده.

كيف يمكن أن نفسر ذلك.

لاحظت في كثير من الحالات أن لدى أستاذنا الكثير جدا مما يوافق مضمون مقولات الخليل ولكن صياغتها مختلفة. للمحايد أن يقول إنه تفكير واحد بين أستاذنا والخليل أو أنه نقلٌ عن الخليل وتنكير ٌمقصود.

نعم سبق وأن تم التطرق في الرقمي إلى احتمال التشعيث في الرمل ويبدو أنه قد فات استاذنا السطر الأول من الرابط:

https://sites.google.com/site/alaroo...tasheeth-ramal

" سألني أستاذي لحسن عن التشعيث في الرمل وأجاب إنه لا يجوز لتجاوز الاسباب في آخر العجز الجرعة الخببية القصوى في بحور الشعر وهي ثلاثة اسباب.

حيث الرمل = 2 3 2 2 3 2 2 3 2 فإن لحق التشعيث آخر 2 3 2

صار الوزن 2 3 2 2 3 2 2 2 2."

والتشعيث المحتمل هو القطع في التركيب ما بين القوسين : فاعلاتن فا علا ( تن فاعلا )

تن فاعلا = مستفعلن ... في أحكام القطع وليس من تشعيث لفاعلاتن.

طبعا هذا بلغة التفاعيل المنضوية تحت أحكام المنهج كما يقدمها الرقمي ويفهمها من درسه.

يقول شهاب الدين المصري:

http://www.alfaseeh.com/vb/showthrea...445#post644445

عَنبَرِيَّ الخالِ بالخدَّيْنِ=خَدَّ في قلبي الشّجي خَدَّيْنِ

كم على صَبٍّ جَنَتْ وجنَتُهُ=وسَباهُ الغَمْزُ بالعَيْنَيْنِ

وكأيِّنْ منْ جاحٍ [لجاجٍ] في الحَشا=بسِهامِ الجَفْنِ والهدبَيْنِ

ويْحَ قلبي منْ تباريحِ الجَوى=أينَ مَنْ يرضى بهذا الأيْنِ

أصبحَ القلبُ عليهِ طائراً=منذُ وافاهُ غرابُ البَيْنِ

صنم الهوى هو الذي زين لأستاذنا أنه على حق سيهدم به ما قرر أنه أصنام الخليل.

ليت أستاذنا يتواضع قليلا أمام الخليل ويراجع نفسه في قضية أصنام الخليل.

كان رد د. أحمد سالم :

https://www.facebook.com/groups/1677764515879044/

السلام عليكم أستاذنا الكريم م / خشان

لو رجعت للنص المقتبس من صفحة رقم 35 ستجد

‏ أن الفقرة تبدأ برقم 3 لكنك لم تنسخه مع نص الفقرة ، لكن ظهر رقم 4 بعده

وهذا يعني أن هناك فقرة رقم 1 وفقرة رقم 2 ‏

فلو عدت إليهما ستجد أنك كنت تبني على سراب كما فعلت من قبل

وقبل رقم 1 ستجد عبارة تقول

فهل تكرر هذا (الأمر) في بحور أخرى

ما يعني رصد حالة معينة ونتقصى الحالات المشابهة لها

وستجد جملة (حذف سبب من أولها ) في صفحة 34 مكررة مرتين قبل الفقرة المقتبسة .

كما ستجد عبارة حذف سبب م آخرها مكرة أيضا

ولم يكن هذا إلا مقدمة ، فيجب عليك أن تراجع قواعد تصنيف الأوزان في الباب الثاني المبحث الثاني والثالث ثم تخبرنا هل لدينا قواعد محكمة لتصنيف الأوزان أم لا ؟ وفي المقابل هل لدى الخليل أي قواعد لتصنيف الأوزان أم أنها تختلط معا في تناقض يجعل المدافع عنها في موقف حرج ؟

‏.

وسأدعوك كما دعوت الأستاذة ثناء من قبل لأن تراجع النص ثم تخبرني برأيك مرة أخرى ‏

فإن لم تجد ما يغير قناعاتك عدت إليك بالتفاصيل والشرح . ‏

لكن

أدعوك لنشر هذا النقد في (الواحة) تحت موضوع نقد فقه العروض للأستاذة ثناء صالح ، وأن تنضم إليها

أو تفتح نافذة نقد خاصة بك فهناك يستفيد الجميع

كما أن هناك عدة ميزات منها إمكانية تلوين أجزاء النص والمساحة الكبيرة للمنشور وطول السطر بما يجعل الوزن يظهر في سطر واحد وتحته الرموز العروضية ، وأيضا العدد الأكبر من مشاركات المتخصصين ومن القراء

ويمكننا وضع روابط المواضيع في صفحة الفيس ليطلع عليها الأعضاء الكرام الغير مشتركين في المنتدى .‏

دمت طيبا أستاذنا الكريم

وعلى أخي وأستاذي الكريم سلام الله ورحمته وبركاته،

طلبت مني أستاذي أن أعود لما تقدم. حاضرسيتضح لك أن كل توسع سيكشف المزيد من تفاقم ما ذهبت إليه نأيا عن الواقع وقلة انسجام مع الذات. كتابتي بالأسود.

للإجابة عن هذا السؤال سنتخذ منهج الأخفش في اعتبار أن المستعمل هو الأصل , فإذا كان مجزوء المتقارب لم يستخدم إلا محذوفا , فسنفترض نحن أن أصل مجزوء المتقارب أن يكون محذوفا , وسنبحث عن شقيقه في الدائرة ونتوقع أن يشبهه ,

فإذا كان مجزوء المتقارب فعولن فعولن فعو = 3 2 3 2 3 ، فنتوقع أن يكون مجزوء المتدارك فاعلن فاعلن علن = 2 3 2 3 3

1- ألا يجوز القياس في التام على المجزوء بين البحرين بالقول إذا كان يجوز في المتقارب صور فنظائرها تجوز في المتدارك

متقارب أ = 3 2 3 2 3 2 3 2 متدارك أ = 2 3 2 3 2 3 2 3 ، متقارب ب = 3 2 3 2 3 2 3 متدارك ب = 2 3 2 3 2 3 3 ؟

ولو وجده الخليل مستخدما بهذه الصيغة لقال عنه : ولم يستخدم إلا مقطوعا مخبونا , وسيقول وأصل عروضه فاعلن دخلها القطع فصارت فع لن , ثم دخلها الخبن فصارت فعن , ثم نقلت إلى علن , فاعلن 2 3 قطع فعلن 22 خبن علن.

فاعلن فاعلن علن = 2 3 2 3 3 وجد الخليل هذا الوزن فقال عنه مجزوء الخفيف. فكيف تفرض على الخليل ما لم يقله؟ ثم إسمع هذه القاعدة الذهبية عند الخليل، أيما 22 في آخر أي صدر ناجمة عن علة القطع في التفاعيل أو ما يسمى بالتخاب في الرقمي خببية لا تزاحف أبدا أبدا أبدا وحالاتها حصرا هي :

خامس المديد - أول البسيط - ثاني الوافر - رابع الكامل - رابع السريع – المنسرح ( قصيدة ابن الرومي) – المقتضب ( قصيدة الضحاك) - رابع المتقارب – سادس المتقارب. ....... فاي خليل هذا الذي تبني له أصناما وتحطمها.

ولو أعدنا تقطيع وتسمية وزن مجزوء المتدارك كما توقعناه فاعلن فاعلن علن = 2 3 2 3 3 .....فاعلاتن مفاعلن 2 3 2 3 3

ما دمت تفصل على هواك فلك أن تستنتج ما تشاء. لكن قولك ( مفاعلن – يتضمن أن أصلها مفاعيلن ) وشتان بين تعبيريك. أضف إليهما تعبير مجزوء الخفيف

فاعلاتن متفعلن= 2 3 2 3 3 . الدقة التي تدل عليها الألوان مطلوبة في منهج الخليل ( 3 وتد أصيل ، 3 = سببين زوحف أولهما ).

وأحد العوامل التي ساهمت بهذا أنك تسمح بالتدوير في وجود علة الحذف.

ولو تبعناك لاضطرب البناء العروضي بل لانتهى. أكثر بحرين تظهر علاقتهما في دائرتهما هما المنسرح والخفيف. وتدويرهما واضح في حالة عدم وجود علة في الضرب فإذا أخذنا الخفيف المحذوف ودورناه 2 3 2 3 3 2 3 سنحصل على 3 3 2 3 2 3 2 ما علاقة هذه بالمنسرح. تتوهم انك نجحت بربط مجزوئي المتدارك والخفيف وتنسى أنك هدمت العلاقة بين الخفيف والمنسرح . ربما تقول نعم فأنا أهدم أصلا مبدأ الدوائر. وربما كان في نظرك أكبر صنم. ناسيا أنك خرجت من ( صنم) التدوير الصحيح إلى صنم تدوير عجيب غريب وإلا فكيف قست مجزوء المتدارك 2 3 2 3 3 المزعوم على مجزوء المتقارب 3 2 3 2 3

إنه التدوير لا سواه

النتيجة واضحة تماما , فمجزوء المتدارك هو نفسه مجزوء الخفيف , أخفاه الخليل في صياغته للبحر الخفيف , وزاده خفاء بصياغة المتقارب باعتبار أن أصله التمام مع سلامة الأجزاء

النتيجة واضحة تماما ثمة خلط شديد في المقدمات والنتائج والمصطلحات لايستقيم معه شيء والمتدارك عكّه الدكتور أحمد سالم في الخفيف عكا وهو في سائر مسيرته يتنقل على حبال افتراضات شتى حسب الغاية المطلوبة ولا يوصل ذلك إلا إلى مغالطات. من هذه الحبال الواهية وأحيانا الوهمية

1- البدء بالمجزوء 2- التدوير مع الحذف في قياس 3- استدعاء خليل استنسخه الدكتور من بنات أفكاره ينطق باسم الخليل بن أحمد حسب رغبة الدكتور.

ولو أردنا وصف ما حدث لمجزوء المتقارب ومجزوء الخفيف نقول :

في مجزوء المتقارب تكررت التفعيلة فعولن مرتين , ثم جاءت الثالثة وقد حذف سبب من آخرها (فعولن فعولن فعو)؛ لا خلاف على الحذف من آخر الشطر

وفي مجزوء الخفيف حدث أمر مشابه (بل هو مختلف جدا )

, حيث تكررت التفعيلة فاعلن مرتين , ثم جاءت الثالثة وقد حذف سبب لكن من أولها , (فاعلن فاعلن علن) . كيف يكون حذف السبب من أول تفعيلة مشابها لحذف سبب من آخر تفعيلة ؟ وهل كلمة ( لكن) هذه لا محل لها من الفهم ولا من المعنى؟ يعني هل يجوز أن اقول إن الأرنبين متشابهين لكن أحدهما قص ؤأسه والآخر قص ذيله ثم أهمل كلمة

( لكن ) هذه وكأنها لم تكن ؟ هل يبنى منهج على هكذا منطق ؟

سبق لأستاذنا أن قال الخفيف = فاعلن فاعلن فعولن فعولن والآن يقول مجزوء الخفيف أصله فاعلن فاعلن ( فا )علن يعني قبل حذف ( فا ) أرى للخفيف احتمالين حسب منطقي الأستاذ أحدهما فاعلن فاعلن فاعلن + ( فاعلن أو فعولن )

فاعلن فاعلن فاعلن فاعلن = خفيف عجيب . الثاني = فاعلن فاعلن فاعلن فعولن = 2 3 2 3 2 3 3 2 أعجب من سابقة وطبعا هناك افتراضه الأول:

فاعلن فاعلن فعولن فعولن. وهذه الحركات غير المنسجمة ناجمة عن طمس أستاذنا للرقم 2 2 2 في حشو الخفيف وابتكار تسميات ومصطلحات غير منسجمه مع الحقيقة ولا مع ذاتها. أنظر هذا الجدول وثبات وانسجام منهج الخليل في مقابل ما لدى أستاذنا الكريم

فهل تكررهذا الأمر في بحور أخرى؟ نعم نجد الأمر قد تكرر في

(1) الوافر: مفاعلتن مفاعلتن مفاعي وتنقل إلى (فعولن) حيث تكررت مفاعلتن مرتين , والثالثة (حذف سبب من آخرها),

(2) السريع : مستفعلن مستفعلن تفعلن وتنقل إلى (فاعلن) أيضا تكررت مستفعلن مرتين , والثالثة (حذف سبب من أولها) ,

أولها كآخرها لا فرق طبعا أليس كذلك ؟

ها أنذا استاذي رجعت لما تقدم، فما زاد ذلك منطقك إلا وبالا وتهافتا ، وما زاد القاعدة التي نظّرتِ لها فيما بعد وسبق لي وقدمتُهأ إلا غرابة واستهجانا

المطلوب بعض التواضع للخليل الذي تفصل باسمه أوثانا وتحطمها.

ثمة رابط آخر :

https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/r-10/dr-ahmed