orkid-niely-hazem

من مجموعة الرقمي على الفيس بك .

https://www.facebook.com/groups/730173033734253/748566545228235/?comment_id=748811261870430&notif_t=group_comment_reply

أوركيد : بحري الجديد

يا من اطلت في عذلي ....مضن لك العتاب ولي

ولو شهدت ما شهدت ....عيني لرق قلبك لي

Orkid Husien

مستفعلن مفاعلتن = [ 2 2 3 3 1 3 ]

**

محمدسالم عبدالرحمن

من القوانين المستقرة في العروض العربي عدم تتابع وتدين حقيقيين في بحور الشعر، و قد تمت تسمية -رقميا- ما يكون تابعا لنسق معين غير نسق الشعر بالموزون..والله أعلم

و هو من الموزن السائغ جدا..

**

فاروق النهاري

نعم صدقت أخي واستاذي محمد لا يتجاور في الشعر العربي وتدان أصيلان

**

يا من اطلت في عذلي .... مضنٍ لك العتاب ولي

2 2 3 3 2 2 ....2 2 3 3 1 3

أولا لا ينتهي صدر ب 2 2 في غير الهزج ومجزوء الوافر

https://sites.google.com/site/alaroo...me/22-sadr-end

ما ورد فيه وتدان أصيلان 3 3 لا وجه أبدا لاعتباره من الشعر .

وزن أوركيد = 2 2 3 3 1 3 ...... 2 2 3 3 2 2

نٍ لك العتاب ولي .... من أطلت في عذلي

كم لك العتاب ولي ... قد أطلت في عذلي

2 3 3 1 3 ....2 3 3 2 2

للحسين بن الضحاك: ( المشاركة رقم 4) :

http://www.alfaseeh.com/vb/showthrea...l=1#post406488

عالم بحبيهِ .... مطرق من التيهِ

يوسف الجمال وفر...(م).... عون في تجنيهِ

لا وحق ما أنا من ....... عطفه أرجّيهِ

ما الحياة نافعة ..... لي على تأبّيهِ

2 3 3 1 3 .....2 3 3 2 2

وزن المقتضب = مفعلاتُ مستعلن .....مفعلاتُ مستفعل

2 3 3 1 3 ......2 3 3 2 2

ولا يساوي = تفعلن مفاعلتن .....تفعلن مفاعلْتن

2 3 3 1 3 ..........2 3 3 2 2

الذي فعلته أنت

أ – عكست شطري المقتضب

ب – أضفت سببا قبل كل شطر.

أما البيت الثاني :

ولو شهدت ما شهدت ...عيني لرق قلبك لي

فيصبح من المقتضب بالقول :

لو شهدت ما شهدَتــ..(م)...ــهُ لرق قلبك لي

بإشباع حركة ضمير الهاء وكأنما تعنين ( شهدته عيني )

طبعا مع ضرورة توحيد القافية بين البيتين

***

أنت وسواك ممن يصنّعون [ البحور] ويتجاوزون بذلك الخليل. عليكم أن تفهموا منهج الخليل قبل تجاوزه.

http://www.almolltaqa.com/vb/showthr...E1%E1%D4%DA%D1

ولو فهمتموه ما تجاوزتموه.

http://arood.com/vb/showthread.php?p=70717#post70717

لكن الفهم يقتضي شيئا من الجهد والتفكير وارتياد طريق الرقمي.

والله يرعاك.

****************

نايلي خليفه

قريب من المجتث ولكنه أثقل منه. نايلي خليفه

قريب من المجتث ولكنه أثقل منه.

وظيفية الوتد التي قامت عليها نظرية الخليل، في ما قامت عليه في أصول الأوزان، مفقودة في هذا الوزن؛ فالبحر في وزنه التام يقوم على تتابع تفعيلي يلزم فيه الوتد الموقع نفسه في جميعها، وهذا ما ينجم عنه امتناع تجاور الأوتاد، وأما في هذا الوزن فموقعية الوتد في مستفعلن إما وسطا وإما آخرا، لثنائية قراءتها، وموقعية الوتد في مفاعلتن أوﻻ فقط لأحادية قراءتها. وأحادية القراءة للجزء من أهم أسس نظرية الخليل، فعلى أساسها بنى الخليل مفهوم الأصل بما يحققه الاستعمال، وقد وهم جل العروضيين حينما ظنوا أن الابتداء بالوتد هو المؤصل للجزء فألحقوا جزء فاع ﻻتن المبتدئ بالوتد، غير الأصل لتعدد القراءة فيه، بالأجزاء الثلاثة الأصول على الحقيقه لأحادية قراءتها : فعولن، مفاعيلن، مفاعلتن، لأنهم رأوها تبتدئ بالوتد.

مفاهيم التكرار والاتساق وحدها ﻻ تكفي لبناء الأوزان ( المقبولة) التي تتلقاها الذائقة العربية بالرضا والحس الجمالي، وتحتضنها نظرية الخليل .

لقد وضع حازم القرطاجني في منهاجه، في القسم الذي أفرده لأوزان الشعر وكلياتها، مجموعة من القواعد المتعلقة بقضايا الاتساق ومظاهر الانسجام التي قامت عليها الذائقة العربية في باب الإيقاع وموسيقى الشعر، وهي كليات تنظر للإيقاع بغض النظر عن إحداثياته الرمزية أو عناصر تحقيقه كتابيا. من المفيد التمعن فيها والنظر في أبعادها حين اقتراح أوزان جديدة، فقد تكون موجها مفيدا في هذا الباب.

***

خشان خشان

والحديث ذو شجون. لا ينكر فضل حازم القرطاجني منكِر... لكنه في تنظيره تجاوز منهج الخليل - ولم يدرك منهج الخليل بشموليته أحد قبل الرقمي - فأوقعه ذلك في مأزق بمقياس المنهج. , وتجد الموضوع على الرابط:

: https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/-qabas

****

نايلي خليفه

ما أورده القرطاجني من فساد تقدير العروضيين في بيت المقتضب : أتانا مبشرنا/ بالعذاب والنذر له مبرراته من منظور النظرية الخليلية، وما أعطاه بديلا للشطر الأول من قوله: جاءنا مبشرنا،تعضده نظرية الخليل، ويؤكده الاستعمال فموقعية الوتد في مفعولات نهائية وﻻ يمكنها أن تكون إﻻ كذلك لأنه جزء أصل له قراءة واحدة فقط، وتقتضي هذه الموقعية أن يكون الجزء مستفعلن بوتد مجموع بالضرورة لأنه يتبع سابقه في موقعية الوتد، وعلى هذا ف:مفعلات جزء من سببين خفيفين فوتد مفروق، ومستعلن من سببين خفيفين فوتد مجموع، بعد طيهما. والتحقيقان الشعرية تنسجم وبنية هذا الإيقاع، ولذا فما اقترحه القرطاجني بديلا للشطر أتانا مبشرنا لم يكن سوى تأكيد للنظرية والتحقيق الشعري.

وأما عن وزن الخبب، ووزن الركض أو دق الناقوس أو قطر الميزاب، فكلاهما يخلو في بنيته من وحدة الوتد، وهذا من أهم الأسباب التي جعلت الخليل يضرب صفحا عن تفريع المتدارك من دائرة المتقارب لأنه ﻻ ينسجم و بعض معطيات النظريه، وقد كتبت منذ أكثر من عقد من الزمن دراسة تحليلية تعليلية لسكوت الخليل عن المتدارك رغم بساطته ووجوده في التحقيقات الشعرية ، بل ونظمه هو نفسه شعرا عليه، كما وضعت منذ عقد، دراسة أخرى واصفة محللة عن القرطاجني ودراسته الإيقاعية والبدائل والجهاز المفاهيمي المصطلحي الذي اقترحه، وهي منشورة في مجلة الدراسات اللغوية الصادرة عن مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات، العدد الرابع لسنة 2004.

****

خشان خشان

أستاذي الكريم نايلي خليفة

كل حوار أخوضه حول العروض مستندا فيه إلى معطيات الرقمي مع من لم يدرس الرقمي لا ينتهي إلى نتيجة. وهذا أمر منطقي فاختلاف المقدمات يؤدي إلى اختلاف النتائج. في الرابط

الذي ذكرته حول حازم القرطاجني ما يكفي وليس لدي جديد أضيفه. لكن لا بأس من

التذكير بما يلي وهو مشروح بالتفصيل في الرابط وما نقلته منه.

1- أيما منهج يجب أن يكون منسجما ذاتيا من جهة وذو أحكام متسقة في العروض ككل.

مفعولاتُ عند الخليل تأتي معولاتُ 3 2 1 وتأتي مفعلاتُ وسواء أخطأ الخليل أم أصاب فهو

منسجم مع ذاته في هذه التفعيلة كما في

دائرة المشتبه أي أن حكم مفعولاتُ متجانس بين المقتضب والمنسرح مع أخذ الجرعة

الخببية بعين الاعتبار.

2- عندما يقول حازم إن وزن المقتضب = فاعلن مفاعلتن

فإن المغالطة هنا كما يعرفها كل دارس للعروض تبدو جلية في الجمع بين فاعلن والفاصلة وهما متنافيان لا يجتمعان في شطر أبدا. ولنضرب صفحا عن الرقمي. ونسأل هل هذه ال فاعلن قابلة للزحاف على فعلن 1 3 فيكون وزن المتقتضب فعِلن مفاعلتن = 1 3 3 1 3 ؟

وإذا قيل هذه فاع لُن = 2 1 2 ذات الوتد المفروق فأين ترد هذه في غير هذا البحر ؟ وإذا كانت هكذا فينبغي أن يجوز زحاف ( لن ) لتصير فاعلُ ؟ إن جاز فمعناه أنه يصح في وزن المقتضب أن يأتي 2 1 1 3 1 3 = 2 1 1 3 1 3 وإن لم يجز فأي عروض هذا الذي يتناول جزئية بحر في دائرة ولا يسري خارجها ؟

3- حديثه عن وتد متطرف في فاصلة . بالله عليك تقبل هذا من طالب لديك ؟

كيف يتم تحطيم منهج الخليل بتفاعيله ثم القول إن هذا ما يوافق الخليل ؟

ولأني أعرف أن الخليل سيبقى مظلوما حتى يُفْهم الرقمي فإني لا أملك إلا التسليم بأن هذا الخلاف سيبقى ونتعايش معه.

حفظك ربي ورعاك.

****

نايلي خليفه

لم يقل القرطاجني إنه يوافق الخليل بل صرح بما ﻻ يدع مجالا للبس أنه يخالفه في الفروع وفي الأصول، وحديثي ﻻ يتعلق بمقاربة القرطاجني والبديل الذي اقترحه من وجهة نظر التفعيلات ولكن من وجهة نظر البناء الإيقاعي الشعري، السؤال المطروح هو هل ترى أن البديل الشعري الذي جاء به وهو جاءنا مبشرنا، يتطابق ووزن المقتضب مفعلات مستعلن أم ﻻ؟ ﻻ أتكلم عن التحليل الذي قدمه من حيث الأجزاء التي اقترحها فهذه قضية أخرى، ثم ما دخل فاع لن ذات الوتد المفروق في التحليل؟ هذه مفعولات في الدائرة الخليلية، وهي تفعيلة تنتج في الوحدات الإيقاعية الأخرى تفعيلات فروعا مقابلة لها سباعية وبوتد مفروق مثلها: مستفع لن وفاع لاتن، وأما فاع لن هذه فلا تنتج عنها إطلاقا.وأما عن الزحاف فله خصوصيته حسب البحور والأوزان كما تعلم، فقد يزاحف جزء في وزت ويمتنع زحافه في وزن آخر، وقد يغير في موقع مت الوزن ويمتنع ذلك في موقع آخر من نفس الوزن، ولذا ﻻ يعد اللجوء إلى الزحاف حجة في هذا الباب. مودتي أخي خشان وبارك الله في ما تبذله من جهد، وجزاك جزاء الصابرين المثابرين

***

خشان خشان

الخليل يقول وزن المقتضب يكون مفعلاتُ مستعلن .... وكذلك معولاتُ مستعلن .... فإذا صرفنا النظر عن تحليل حازم فماذا يبقى في الحوار ؟ كل الناس اتبعوا قول الخليل هذا.... وحازم خالف الخليل في ورود معولاتُ مستعلن ...ولا مجال للحوار حول هذه المخالفة بدون القصة الأخرى أي تحليل حازم... الحوار هنا أستاذي في المنهج وفي علم العروض. وما تراه قصة أخرى هو عندي القصة الأولى . ثم لم تجبني عن حديث حازم حول الوتد المتطرف في الفاصلة. هل لديه تعريف للوتد غير تعريف الخليل ؟ أعرف أن حازم يخالف الخليل وأنا لا أحاكم حازما للخليل بل أحاكمه ذاتيا إلى منهجه إلى مدى الانسجام الذاتي والشمول في منهجه .. ما خالف الخليل شخص إلا وظهر في منهجه قصور وتناقض إن كان ذا منهج. وعند حازم ما يمكن لو طور ودقق أن يصبح منهجا، لكنه في وضعه الذي توقف عنده فيه تناقض ونقص يذكرني بمرحلة مررت بها أثناء استقصائي منهج الخليل. لو اكتمل منهج حازم واستوفى شروط المنهج لما اختلف عن منهج الخليل في نتائجه. الحق كالخط المستقيم لا يتعدد. حفظك ربي ورعاك

***

نايلي خليفه

أخي خشان، ما ذكرته من الوزنين بين الخبن والطي صحيح ذكرهما عند القدماء، وأما عن الوزن المطوي فلت إشكال فيه، وأما المخبون فهل وجدت من الأشعار عند القدماء ما بني على هذا الوزن قائما بذاته؟، وأما عن الوتد هل له تعريف عند حازم غير تعريف الخليل له فنعم، ذكر الوتد المتضاعف وهو وتد مجموع زيد في آخره ساكن، فهو مقابل للتذييل في الكامل والمتدارك والبسيط عند العروضيين.

أوافقك الرأي على أننا نحتاج تعمقا في النقاش وتلاقح الأفكار، وعجالات الفيسبوك هذه ﻻ تسمح بذلك كما ينبغي.

***

خشان خشان

أستاذي الكريم ، إنما كنت أقارن بين الانسجام الذاتي والشمولية للخليل - صوابا كان منهجه أم خطأ - وبين اللانسجام والانتقائية في ما يذهب إليه حازم - صوابا كان أم خطأ. فمثلا الصهيونية حركة باطلة لكنها منسجمة ذاتيا ..... وآه من نحن أسكت أفضل

ولاحظ أنك تتجنب الرد على قضيتي ( فاعلن ) و ( وتد الفاصلة ) حفظك ربي ورعاك.

***

نايلي خليفة

أما عن المنهجين فأوافقك الرأي تماما بخصوص اكتمال منهج الخليل وانسجام النظرية الخليلية مع مكونات بنيتها الداخلية ، وقوة رصدها للظاهرة الإيقاعية في تجلياتها الشعرية في الاستعمال، وقصور مقاربة القرطاجني عن أن تصل إلى مستوى المنهج المتكامل بله النظرية العامه، إضافة إلى ما تضمنته هذه المقاربة من بعض مظاهر التناقض وعدم الوضوح والتضارب الذي قد يكون مرده إلى قصور في التحقيق، وﻻ يختص الأمر في البدائل التي حاءت بعد الخليل على حازم بل ينسحب هذا الحكم على ما جاء به الجوهري أيضا، في مظاهر الخروج الكلي، وعلى ما جاء به آخرون في مظاهر الخروج الجزئي. وأما عن السكوت فلا أنصحك به إذ الكلام نشر والسكوت طي والنشر في باب العلم خير أبدا من الطي.

*****

خشان خشان

الله يسعدك أستاذي نايلي فها نحن نتفق 100% أخيرا ... ليس حازم والجوهري فقط يظهر قصورهما... بل قصور كل من لم يفهم معنى المنهج .... أكرر لم يدرك العرب لليوم قاصيهم ودانيهم متقدمهم ومتأخرهم وجود منهج للخليل. ناهيك عن معرفة خصائص ذلك المنهج... أنظر لكي لا تحسبني أبالغ إلى فجوات عروضييهم ناهيك عن صناع البحور الجديدة من بعض

الشعراء.

https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/-qabas

https://sites.google.com/site/alarood/r3/Home/sarkha

أثقل عليك بالروابط فسامحني فإني أؤمل لديك خيرا

***

نايلي خليفه

ههههه. وكيف تثقل علي بما يمتع ويفيد؟ ولكنني فعلا لم أطلع على أكثرها فلم تعد السن تسمح بالنظر كما كانت قبلا، ولكنني أنظر فيها كلما سمح الحال بذلك، وﻻ أشك مطلقا في أنني سأستفيد منها وأفيد إن شاء الله