admanto

أدمنت حبك

أصل الأبيات للأستاذة الشاعرة نادية بو غرارة وقد قمت بتشطيرها.

ثم خطرت لي فكرة عرضها للمسامرة الشعرية أو كتمرين في الشعر بحيث يتم تغيير الروي حسب أحرف الهجاء مع ما يلزم ذلك من تحوير في الصياغة. وتوقعت أن يكون ذلك مثريا من عدة جوانب منها الشعري والنحوي واللغوي والنقدي وذكر الشاعر ماجد الغامدي أثر القافية على موضوع م/ع .

وقد نشرتها في عدة منتديات ولقيت استحسانا في أغلبها.

أعيد نشرها هنا كما وردت علما بأن ما ورد في بعضها من هنات تم تصحيحة ولكن الوقت الذي يتطلبه التنسيق جعلني أوردها على أصلها.

وإن تيسر فقد أعود للموضوع بما يجد.

أرجو اعتبار تجميع المشاركات بمثابة شكر شخصي لكل من شارك.

الأبيات

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، قُـلْـتُـهَـا وَ أُجَــــدِّدُ......هيهات يكتنف الشعور تبلّد‎ ‎

‎‏*الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ........وَ النَّـبْـضُ يَـكْـتُـبُ لَفْـظَـهَـا وَ يُـــرَدِّدُ‏‎ ‎

مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........لولا تلاقينا حواه تبدّد‎ ‎

‎ ‎‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .......أُسْكِنْـتَ فــي نَفْـسـي ، فـكـان المَـوْلِـدُ‏‎ ‎

‎أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........هو من خلالك ثروة لا تنفد‎

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، قُـلْـتُـهَـا لا أعباُ...... هل ثمّ شيء من بعادك أسوأ‎ !‎

‎ ‎‏*الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ........فأنا أرددها لعليَ أبرأ‎ ‎

‎ ‎مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........ما ثمّ أروع منه ثَم ّتهيُّأُ‎ ‎

‎ ‎‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .......أُسْكِنْـتَ فــي نَفْـسـي ، فـكـان المَبدأ‎ ‎

‎أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........يُملى فيُكتب في الفؤاد ويُقرأُ

‎أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ جهرةً وخفاءَ...... من دونه تضحي الحياة شقاء‎ ‎

‎ ‎‏*الروح تمليه فيوضَ مشاعرٍ........وَ النَّـبْـضُ ينشده صباح مساء‏‎ ‎

‎ ‎مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........ لولا تلاقينا بقيت هباء‎ ‎

‎ ‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .......أُسْكِنْـتَ فــي نَفْـسـي ، لها إنشاء‎ ‎

‎ ‎أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........ووجدت فيك من الهموم عزاء‎

أدمنتُ حبَّك والفؤادُ يذوبُ

والدّمعُ من ألم الفراقِ صبيبُ

أدمنتُ حبَّك يا مناي وقبل ذا

قد كان لي فيما أرومُ نصيبُ

حسبي من اللذات حلو تأمّلٍ

لجمالِ وجهٍ لست منه اتوبُ

تنأى جيوشُ الوجدِ عني برهةً

ولصبوتي وقت الرقادِ تؤوبُ

أدْمَـنْـتُ حُـبّـكَ ‎جـيـئـة وذهـابــا.....من دونه تضحي الحيـاة سرابـا ‎

‏*الـروح تملـيـه فـيـوضَ مشـاعـرٍ.....وَ النَّبْـضُ ينشـده الوفـا فأجـابـا‏‎ ‎

مُذْ كُنتُ في رَحِـم الوُجـودِ تهيُّـأً.......لــولا تلاقيـنـا عـدمــت صـوابــا‎ ‎

‏*حتـى إذا مـا شـاء ربــك خلقـنـا......أُسْكِنْتَ في نَفْسي ، لها أسبابا

أدْرَكْـتُ معنًـى للحَيـاةِ وعِشْتُـهُ.......ووجدت فيك مـن الهمـوم جنابـا

دمنتُ حبكَ أين أين المهربُُ؟=والنبضُ بين جوانحي لايكذبُ

والروحُ تهفو للقاءِ متى اللقا؟=يابعض نفسي والفؤاد معذبُ

أرنوا إلى النجمِ البعيدِ واشتكي=والحب يشرقُ دائما لايغربُ

يامن ملكتِ القلبَ مهلاً إنني=ما كنتُ أدري أن حبكِ يجذبُ

مُدي يديكِ إلى يديّ لعلني=أغفو على طيفِ الحبيبِ يُقرَبُ

تلك المحبة في الفؤادِ توثقتْ=والحبُ يبدو للحبيبِ علاجا

أهفو لها ومشاعري ملتاعة=والروحُ أضحت كوكباً وهاجا

شاء الإلهُ بأن تكون حبيبتي=لمشاعري أنى أسير سياجا

أشتاقُ للوجهِ الصبوحِ وأنتشي=لما تهل واستحيلُ سِراجا

والشعر يهمي وحيُه متدفقاً=كالسيلِ يروي بالنماءِ فجاجا

الحبُ رفرف في الضلوعِ وصاحا=والودُ يبدو للدنى وضاحا

مهما تُداري الحبَ أو تُخفي الهوى=كالبدرِ يبدو مشرقاً لماحا

لما عرفتُ الحبَ أشرق خافقي=بالنورِ يبرقُ هاتفاً صداحا

أسرجْ خيولك وانطلق نحو المنى=واشربْ بمقدمِ سعدهِ أقداحا

إني لأُبدي ما أكن من الهوى=وأصير عند هطوله مداحا

حــقٌّ الجـمـال قـداسـةٌ فــي الـقـلـبِ..............................

..............................يسطـو علـى الإدراكِ وقـتَ الـقُـربِ

فــــــي مـــارثــــون تـــزلّــــفٍ و تـــقــــرّبٍ..............................

..............................مـــــن شـــــدّةٍ لـكـأنّـنــا فـــــي حــــــربِ

حتى إذا حَمِيَ الوطيسُ تنصَّـلتْ..............................

..............................لـــيـــعــــود فَــارسُـنـا بــ زِيِّ الـــــرعْـــــبِ

و الخطْـوُ مـن بـعـد الجـسـارة ذلّــةٌ..............................

..............................مـــا أفـــدحَ الــخُــذلان إثْــــر الــحــبِّ

و دَمٌ تـــفـــرَّق بـــيـــن نَــــــابَيْ ذئـــبـــةٍ..............................

..............................بـئـس القتـيـلُ يـنـال أعـظــم خـطْــبِ

حــــبُّــــكِ أدْمــنْــتُـــهُ بــــــــلا عَــــتَــــبِ...........................

...........................بـــــاقٍ أنـــــا فــيـــه رغـــــم ذا اللهبِ

نَـبْـعٌ بـروحـي يفـيـضُ مـــن شَـجَــنٍ...........................

...........................و النَّبْضُ نَهْرٌ سَرَى على الْكُتُبِ

مِـــنْ غــابــرِ الـعـمــرِ كــــان مُـرْتَـقِـبـاً...........................

...........................حتـى محـا الـقُـرْبُ ظلـمـةَ الـرِّيَـبِ

فـأنــــــتِ لـــلـــروحِ مـــولـــدٌ و عُــــــلاً...........................

...........................إنْ تـــســــكــنــــي الآنَ روحـــهُ يَـــــطِــــــبِ

عِــشْـــتُ حـيــاتــي بُـعَــيْــدَ مَــعْــرِفــةٍ...........................

...........................بِــــها بَـــدَتْ خــزنــةً مِـنَ الــذَّهَــــبِ

دْمَــنْــتُ حُــبّــكَ إدمانا بلا حوب ......فكان في الشعر إنشادي وتطريبي ‏‎

‏*الروح تمليه فيوضَ مشاعرٍ........وَ النَّـبْـضُ يهتفُ إنه ترحيبي‏‎

مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........قد كان موعدنا مع الترتيب‎

‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .......أُسْكِنْـتَ فــي نَفْـسـي ، فكنت حبيبي‏‎

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........لولاه أمري كان في تتبيب

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، قُـلْـتُـهَـا وَ أُجَــــدِّدُ......هيهات يكتنف الشعور تشتت

‏*الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ........وَ النَّـبْـضُ يَـكْـتُـبُ لَفْـظَـهَـا وَ يُــثبت

مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........لولا تلاقينا حواه تفتت

‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .......أُسْكِنْـتَ فــي نَفْـسـي ، وروحي تهادت

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........هو من خلالك ثروة لا تَفَـلُّت

الشاعر

نادية بوغرارة

خشان خشان

خشان خشان

محمود فرحان حمادي

ماجد وشاحي

عبد القادر الحسيني

عبد القادر الحسيني

عبد القادر الحسيني

محمود شومان

محمود شومان

خشان خشان

سليلة مسلم

همام رياض

نادية بوغرارة

الروي

د

ء

ء

ب

ب

ب

جـ

ح

ب

ب

ب

ت

ب

0000-00-00

2012-10-03

2012-10-03

2012-10-03

2012-10-03

2012-10-03

2012-10-03

2012-10-03

2012-10-03

2012-10-03

2012-10-03

2012-10-03

2012-10-03

2012-10-04

2012-10-04

2012-10-04

2012-10-04

2012-10-04

2012-10-04

2012-10-04

2012-10-05

2012-10-05

2012-10-05

2012-10-05

2012-10-05

2012-10-05

2012-10-05

2012-10-05

2012-10-05

2012-10-05

2012-10-06

2012-10-06

2012-10-06

2012-10-06

2012-10-07

2012-10-08

2012-10-08

2012-10-08

2012-10-09

2012-10-09

2012-10-10

2012-10-10

2012-10-10

2012-10-12

‏2012-10-12

2012-10-12

2012-10-12

2012-10-13

2012-10-13

2012-10-13

2012-10-13

2012-10-13

2012-10-14

2012-10-14

2012-10-14

2012-10-14

2012-10-15

2012-10-16

2012-10-16

2012-10-16

2012-10-17

2012-10-19

2012-10-19

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، هل لغيركَ أُنْسَبُ

ما رَايَةً - إلاّ لِغَوْرِكَ - أُنْصَبُ

<>

‎ ‎دمعي إليك وما تجفّ دوَاتُه ُ

مَا يَـكْـبِتُ القلبُ المُتَيّمُ يكتبُ

<>

‎ ‎مُـذْ جُلتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً

ما كنتُني إلاّكَهُ أترقّبُ

<>

‎ ‎‏حتّى إذا أُسكِنْتَني منْ نفخةٍ

فَارقتُنٍي لَكَ لا كأُنسِك مَرْغَبُ

<>

‎ ‎نجواك مـعـنًـى - ما عَنًى إدمانُهَا-

ما إنْ لَها مِن عِلّةٍ أتطبّبُ

<>

فالْعينُ عن تَطرَافِها لا تنْثنِي

وَالقلبُ من تَطوَافِه لا يَنصَبُ

أدْمَنْتُ حُبّكَ ، قُـلْـتُهَا لا أكذبُ

هيهات يكتنف الشعور تَصَلّبُ

‎ ‎

‏الروح تدميها فيوضَ مشاعرٍ

وَالنَّـبْـضُ في حرّ النوى يتقلبُ

‎ ‎

مُـذْ كُنتُ فـي رَحِم الوُجودِ تهيُّأً

لولا تلاقينا ، اعتراه تذبذبُ

‎ ‎

‏حتى إذا ما شاء ربك خلقنا

أُسْكِنْتَ في نَفْسي، ونفسُك أقربُ

‎ ‎

أدْرَكْتُ معـنًى للحَياةِ وعِـشْـتُهُ

هو من خلالك مشرقٌ لا يَغربُ

ماجد الغامدي

م

دمنت حبك لا كمن يتهيب ....... كلا ولا من شوقه يترقب

الروح تدميها طيوفك مثل ما..... تدمي النصال طلائعا تتوثب

مذ كنت في الارحام نطفة عاشق..... ادري باني في هواك ساغلب

حتى اذا ما شاء ربك خلقنا....... للان في اشواقنا نتعذب

لكنني ادركت سر صفاءه....... هو من خلالك مشرق لا يغرب

دْمَنْتُ حُبّكَ ،قالت الهمساتُ

هيهات يكتنف الشعور سُكات

‎ ‎

‏الروح تدميها فيوضَ مشاعرٍ

وَالنَّـبْـضُ من وهج الهوى يقتات

‎ ‎

مُـذْ كُنتُ فـي رَحِم الوُجودِ تهيُّأً

لولا تلاقينا ، اعتراه سُبات

‎ ‎

‏حتى إذا ما شاء ربك خلقنا

أُسْكِنْتَ فيّ، وروحُك المرقاة

‎ ‎

أدْرَكْتُ معـنًى للحَياةِ وعِـشْـتُهُ

و فناء عمري فيكمُ لحياةُ

أدمنت حبك والغرام وكاثي

هو منتهاي وبغيتي وغياثي

الروح تدميها فيوض مشاعر

وجفون عين أثخنت بحراث

مذ كنت في رحم الوجود تهيأ

كنت اليقين برؤيتي وتراثي

حتى إذا ما شاء ربك خلقنا

كنت الغمام لحيرتي ولهاثي

أدركت معنى للحياة وعشته

كنزي جمالك والوصال أثاثي

أدمنتُ حَبّك ، تشهدُ القَسَمَاتُ

هيهات يكتنفُ الشعورَ شِمَاتُ

‏الروح تدميها فيوضَ مشاعرٍ

وَالنَّـبْـضُ من وهج الهوى ضمّاتُ

مُـذْ كُنتُ فـي رَحِم الوُجودِ تهيُّأً

لولا عَمَارُكَ جارَتِ البومَاتُ

‏حتى إذا ما شاء ربك خلقنا

أُسْكِنْتَ فيّ، فدرّتِ الغيمَاتُ

‎ ‎

أدْرَكْتُ معـنًى للحَياةِ وعِـشْـتُهُ

أنّي بدونِك ما نأيتَ ممَاتُ

أدمنت حبــك قلتهــا , لا أعبث ..... هيهات يكتنف الشــعور تلوُّث

الروح تمليها فيوض مشــاعر ..... و النبض يكتب لفظها و يؤثِّث

مذ كنت في رحم الوجــود تهيأً ..... لولا تـــــــلاقينا لكــــان تــريُّث

حتى إذا ما شــــاء ربك خلقنا ..... أُسكنتَ في نفسي فكان المبعث

أدركت معنى للحياة و عشـته ..... هو من خــلالك ثـروة لا تُورَث

جلال طه الجميلي

نادية بوغرارة

بشار البدوي العاني

همام رياض

أحمد رامي

وليد عارف رشيد

حامد العزازمة

أحمد بن غدير

غالية أبو ستة

غالية أبو ستة

محمد تمار

جميل داري

غالية أبو ستة

إباء العرب

بشار البدوي العاني

عادل العباس

زياد بنجر

غالية أبو ستة

عادل العاني

ب

ت

ث

ت

ث

ع

ب

ت

ت

ت

ث

جـ

جـ

ج

ق

جـ

ح

ن

دْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، قُـلْـتُـهَـا لا أرجِعُ ......هيهات يكتنف الشعور تصنُّعُ ‎

‎ ‎‏*الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ........وَ النَّـبْـضُ يَـكْـتُـبُ لَفْـظَـهَـا وَ الأضلعُ ‎

‎ مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........لولا تلاقينا أباه تمنُّعُ ‎

‎‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .......وبَزغْتَ لي شمسًا ، وكـان المَـطلعُ ‎

‎ ‎أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........ حلمًا وأمسى من يقينك يجرعُ

أدمنتُ حبَّكِ يا لهُ ما أعذبَهْ

هيهياتَ أن أصفَ الشعورَ لأكتبَهْ

الروحُ تُمليها فيوضَ مشاعرٍ

والنبضُ قد هاجَ الفؤادَ وأطربَه

مذ كنتِ في رحمِ الوجودِ كموعدٍ

أشقى الخيالُ إلى لقائكِ مَركبَه

حتّى إذا ما شاءَ ربُّكِ مولداً

سعتِ النجومُ بحسنِها كي تنسبَه

أدركتُ معنىً للحياةِ وعشتُهُ

ما كنتُ أعرفُ قبلَ عشقكِ مذهبَه

قد كان حُبُّكِ في الوجودِ حياتي

وبدونِهِ ما عُدتُ أدركُ ذاتي

والروحُ تُملي من فيوضِ مشاعرٍ

والشعرُ يجري والوريدُ دواتي

مذ كنتِ في رحم الوجودِ خفيّةً

وأنا أراكِ حقيقةً بسباتي

حتّى إذا ما شاءَ ربُّكِ جَمعنا

سَعتِ النُّجومُ وعُصبَتي وعُصاتي

أدركتُ معنىً للحياةِ وعِشتُهُ

وأعيشُهُ لو كان فيهِ مماتي

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، إنه إخباتُ ......هيهات يكتنف الشعور هناتُ ‎

‎ ‎

‏*الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ........وَ النَّـبْـضَ تـكْـتُـبُ لَفْـظَـه ‎الأناتُ

‎ ‎

مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........أنت المنى -أنت الهنا -ونجاة

‎ ‎

‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .......أُسْكِنْـتَ فــي نَفْـسـي ، فأنت حياة

‎ ‎

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........هو من خلالك فرحتي -جنّات

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، قُـلْـتُـهَـا لا أعباُ...... أشرقت شمساً قد منحتَ حياةً

‎ ‎

‏*الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ........فأنا أرددها -تكون صَلاةً

‎ ‎

مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........ما كان أروعها تقيل سَبَاتاً

‎ ‎

‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .............أينعت ازهاري مددت قناةً

‎ ‎

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ...جنات عدنٍ-شاطئاً-وفلاةً

أدمنتُ حبكَ ليسَ محضَ حديثِ

بل بعدَ سعيٍ للفؤادِ حثيثِ

الروحُ تغمرُها فيوضُ مشاعرٍ

تهفو لطولِ إقامةٍ ومكوثِ

مذ كنتَ في رحمِ الوجودِ معلقًا

قُدّرتَ لي خلِاّ فكنتَ وريثي

حتى إذا شاءتْ إرادةُ ربنا

غذّيتُ حبّكَ من دمِي كجثيثِ

تزكي القليلَ من الحياةِ محبّةٌٌ

ما نفعُ عيشٍ في الرّفاهِ خبيثِ

كم ألج الشعر ولا أخرج *** فهو سياج الروح والمنهج

أغوص فيه غاديا رائحا*** فمنه خمرة الرؤى أنسج

أدمنت هذا الشعر مستهديا *** أنا الكفيف القلب والأعرج

نادمته..ناجيته ساهرا *** والنجم في عليائه يلهج

حتى إذا الفجر غدا طالعا *** بددنا..صرنا معا ننشج

من أصغريك الشعر شلاله *** لهيبه لصدرنا مثلج

بوركت من سلافة عتقت *** تسكرنا..عن همنا تفرج

سيدتي شاعرة كلها *** شراعها اللؤلؤ والزبرج

أدمنت حبك والهوى أمواجُ

والشط في بحر الغرام رتاجُ

وغدوت في شرخ الشباب وريقة

والريح تسفح والنسيم عجاج

حتى إذا ماشاء ربك جمعنا

وترنمت بغرامنا أفجاجُ

أدركت معنى للحياة وعشته

لا يعرف الهيمان ما يحتاج

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، قُـلْـتُـهَـا مرهونةً.....هيهات يكتنف الشعور مباهِجُ

‏*الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ........وَ النَّـبْـضُ يَـكْـتُـبُ لَفْـظَـهَـا وَ يَُؤَجِّجُ

مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........هذا تلاقينا حواه تبلُّجُ

‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .......أُسْكِنْـتَ فــي نَفْـسـي ، فـكـان العَوْسَجُ

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........هو من خلالك ثروة تتوهَّجُ

أدمنت حبك والغرام وكاثي

هو منتهاي وبغيتي وغياثي

الروح تدميها فيوض مشاعر

وجفون عين أثخنت بحراث

مذ كنت في رحم الوجود تهيأ

كنت اليقين برؤيتي وتراثي

حتى إذا ما شاء ربك خلقنا

كنت الغمام لحيرتي ولهاثي

أدركت معنى للحياة وعشته

كنزي جمالك والوصال أثاثي

أدمـنـت حـبـك مشـاعرا تـندفـق

خذني رياضـاً في خيـالك تعـبـق

خـذني حــنانـاً إن أردت فـربـما

تـتـبـدد الآمـال ســاعة تـشــرق

إن كان أعجـبك الغروب فقد أتى

شــفـقـاً حــزيـناً بالـكآبـة يـغـدق

أسـفي على زهــر الشــباب لأنه

خـفـقـان أشرعتي وقلب يخـفـق

أسفي على إرم الجمال وحسنها

فمتى أرى شـجر المحبة يـورق

أدْمَنْتُ حُبّكِ طابَ لِي الْمِعْراجُ

حيثُ السُّرى لِسِواكِ و الإدلاجُ‎‎ ‎

‏الرُّوحُ تُمليه فُيوضَ مشاعرٍ

فبها اغتسالُ القلبِ و الإدْماجُ‎ ‎

مُذْ كُنتُ في رَحِم الوُجودِ فأنتِ لي

أهْواكِ مُذْ أنا نُطْفةٌ أمْشاجُ

‎ حتَّى إذا ما شاءَ ربُّكِ خلقَنا

أبكى الرَّضيعَ حنينُهُ الْوَهّاجُ

‎أدْرَكْتُ مَعْنىً للحَياةِ فَعِـشْتُهُ

أنتِ الْمَدى فَلِخَيْليَ الإسْراجُ

أعلنت حبك والعذول يصيح

وا لحبّ إن لفح الهجير يسيح

خبأت طيفك في الفؤاد كنبضه

فوجئت بالحيّ الأمين ينوح

الفرْح سجّاه المغير بدمّه

والطيف ذكرى والخيال كسيحُ

أدركت أن العمر دربٌ مؤلم

والخوض في قصص الهوى تجريح

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، والهوى يتأرّجُ=هيهات يكتنفُ الشعورَ تحرّجُ

‎‏*الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ=وَ النَّـبْـضُ يَـكْـتُـبُ لَفْـظَـهَـا وَ يحشرجُ

‎ مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً=لولا تلاقينا وما يتأججُ

‎ *حتى إذا ما شاء ربك خلقنا =أُسكنتَ في نفسٍ غدت تتبلّجُ‎

‎ ‎أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ =هو من خلالك ثروةٌ و توهّجُ

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، والغرامُ وِثاقُ=هيهات يدركُ سبقي العشاقُ

‎ ‏*الروح تمليها فيوض مشاعرٍ=والنبضُ يا بدرَ الدجى دفّاقُ

‎ ‎مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً=لولا تلاقينا لكانَ فراقُ

‎ ‎‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا =أُسكنتَ نفسي و احتواكَ عناقُ

‎ ‎أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ =هو من خلالك للهوى ترياقُ

أدْمَنْـتُ حُـبّـكَ ، مهجتي تتضوعُ=هيـهـات ما كَفَّ الشعورَ توجعُ

‎ ‏*الـروح تمليهـا فيـوض مشـاعـرٍ=والنبـضُ يكتبُ لفظها و يرصّعُ

‎مُذْ كُنتُ في رَحِم الوُجـودِ تهيُّـأً=لـــــولا تـلاقـيــنــا حواهُ تمنّعُ

‎ ‏*حتـى إذا مـا شـاء ربـك خلقـنـا=أُسكنتَ في نفسي ..حَوَتْكَ الأضلعُ

‎ أدْرَكْــتُ معـنًـى للحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ=هـو مــن خـلالـك روضُ حُسنٍ مُربِعُ

أدْمَنْـتُ حُـبّـكَ ، و المحبةُ تفضحُ=هيـهـات ..هذا دمعُ عيني يُفصِحُ

‎ ‎‏*الـروح تمليهـا فيـوض مشـاعـرٍ=والنبـضُ يكتبُ لفظها و يُصرّحُ

‎ ‎مُذْ كُنتُ في رَحِم الوُجـودِ تهيُّـأً=لـــــولا تـلاقـيــنــا لضلَّ المطمحُ

‎ ‎‏*حتـى إذا مـا شـاء ربـك خلقـنـا=أُسكنتَ نفسي والصبابةُ تلفحُ

‎ ‎أدْرَكْــتُ معـنًـى للحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ=هـو مــن خـلالـك للأماني مطمحُ

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، قُـلْـتُـهَـا فلتنصتوا......هيهات يكتنف الشعور تعنّتُ

‏*الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ.....وَ النَّـبْـضُ يَـكْـتُـبُ لَفْـظَـهَـا وَ يُـثبّتُ ‎

مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً...........لولا تلاقينا حواه تفتتُ ‎

‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .......أُسْكِنْـتَ فــي نَفْـسـي ، فـكـان المَنبتُ ‎

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........هو من خلالك ثروة تتهافتُ

أدمنت حبك تلك كانت غلطتي...سأعالج الإدمان هذه نيتي

الروح تمليها فيوض مخاوف....والنبض يجفل إن بقيت بمهجتي

مذ كنت في رحم الوجود تهيأ....أعلنت إذعاني وخارت قوتي

حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .... كنت الأمير وكان أمرك رغبتي

أدركت معنى للحياة وعشته .... في الأسر أرغب أن أرى حريتي

أدمنت حبك منه فيض سعادتي ....هيهات قولي فيك يبلغ حاجتي ‏

الروح تمليها فيوض مشاعر ..... والنبض تعبير يجسد آهتي ‏

‏ مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........لولا لقيتك لم أزل بمتاهة

حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .......أُسْكِنْـتَ فــي نَفْـسـي ، فكنت هدايتي

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........وبه ضمنت – كما حلمت – ‏سعادتي

قلّدت ما خطت ثناء فقصرت ..... كلمات شعري عن مدى أستاذتي ‏

أدمنت حبك منه فيض سعادتي ....هيهات قولي فيك يبلغ حاجتي ‏

الروح تمليها فيوض مشاعر ..... والنبض تعبير يجسد آهتي ‏

‏ مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........لولا لقيتك لم أزل بمتاهة

حتى إذا ما شاء ربك خلقنا .......أُسْكِنْـتَ فــي نَفْـسـي ، فكنت هدايتي

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........وبه ضمنت – كما حلمت – ‏سعادتي

قلّدت ما خطت ثناء فقصرت ..... كلمات شعري عن مدى أستاذتي ‏

أدمن ت حبك والفؤاد مؤجج ////// والحزن فيه مع السعادة يمزج

الروح تمليها فيوض مشاعر ///// وأنا أرتلها بلفظ يبهج

مذ كنت في رحم الوجود تهيأ ///// لولا تلاقينا لماتت أمزج

حتى اذا ماشاء ربك خلقنا ///// أسكنت في نفسي فضاء المنهج

أدركت معنى للحياة وعشته ///// ووجدت حبك في الفؤاد يتوج

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، غدوة وصباحا ..... ورأيته دربا لدي مباحا‎ ‎

‎ ‎

‏*الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ........وَ النَّـبْـضُ رنّمَ لحنها إفصاحا‏‎ ‎

‎ ‎

مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً........لولاه أُبقينا به أشباحا ‏‎ ‎

‎ ‎

‏*حتى إذا ما شاء ربك خلقنا ....... وأجاب ما رددته إلحاحا‏‎ ‎

‎ ‎

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ ........وغدت حياتي بسمةً وفلاحا‎

أدمنتُ حبكَ يا لَهُ إدماني ........سهمٌ كرمحٍ وقعهُ أَدمـــــــــــاني

الروحُ تسبيها فيوضُ مشاعرٍ ........والنبعُ وهجُ الشوقِ في شرياني

مُذ كنتُ في رحمِ البحارِ كموجةٍ .........شمسُ الأماني دوَّخت شطآني

حتى إذا جاء حبّكَ صُدفة ......... طوفانُ عشقٍ مُطفئاً حِرمانـــــي

أكملتُ لحناً للحياةِ عزَفتُهُ ......... فنمَت الورودُ على قوسِ كماني ..!

أدمنت حبك والهوى سجاني* والعرف والتقليد كالسجانِ

الرّوح تسبيها فيوض مشاعر*والقلب من فرط الجوى أضناني

مذ كنت في رحم الحياة كزهرة* حاكوا حرير العرف في وجداني

حتى اذا ما زار طيفك خافقي* أرسى فغيَّر شاطئي وجناني

ونقشت بالأفراح شال قصائدي* قد راقصت أوتارها ألحاني

مَــنْــتُ حُــبّــكَ، مذ صباحيَ لاحا -- ورأيت قلبي بالهوى سوّاحا

‎ ‎

‏الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ --‏‎ فترنم الدنيا وتسقي الراحا

‎ ‎

مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأً -- ‏كنتَ الحبيبَ ووصلنا الأفراحا

‎ ‎ حتى إذا ما شاء ربك خلقنا – كنّا لحبٍّ والودود أباحا‎

‎ ‎

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ –وإذا بروحي بلبلا صداحا

أدمنتُ حبك والهوى لحنٌ سما______وجمال حسنك روعةً تروي الظمى

الروح تمليها فيوض مشاعر________والقلب في ألق السنا نسي العمى

مذ كنت في رحم الوجود تهيأ______غذ الحنين بأضلعي وبها نمى

حتى اذا ما انهل فجرك باسماَ_____--هام الوجود براءةً وتبسما

أدركت معنى للحياة وعشته____هو أن حبك في الحشا سهماً رمى

أدمنت حبك لم أقل بهتانا

ما أنت إلا موطن نادانا

أنا والفؤاد يلفنا برد النوى

لكنه مثلي أبى النسيانا

أنت المسافر في دمي حتى غدت

روحي المضيئة للوفا عنوانا

دمنتُ حبكَ والتحدّي ........هذا الهوى ما عادَ يُجدي

قلبي وأصبحَ في يدي ........ فتعالَ وانظر كيف ردّي

مَنْ أنت إن رحلَ السنا ........ مَن أنتَ بعد ذبول وردي

مُذ كنتَ في رحم النوى ........ أرْعَشْتَ خفقاً ليلَ سهدي

إن كان حـــبكَ قطرةً ......... فالحبُ كالطوفانِ عندي

كالجمرِ في برد الشتا ........ ءِ أنا أعيشُ الحلم وحدي

كُن عاصفاً ، كن ماطراً ........لا تصغِ بعد البَرْقِ رعدي

طفلاً عابثاً كنتَ وتبقى ........ لو ألفَ عامٍ عشتَ بعدي ..!

أدمنتُ حبكَ والتحدّي ........( إني أقول بكل جدّ)‏

‏( حدد لنفسك موقفًا ) .......هذا التّغافل ليس يُجدي

قلبي وأصبحَ في يدي ........ (تياره من دون حدّ) ‏

‏( إن كنت تخشى أن تردْ )......دَ تعالَ وانظر كيف ردّي

مَنْ أنت إن رحلَ السنا ........ ( وبقيت في عتْم التردّي)‏

‏( وإذا ذوى روضي فقلْ )....... مَن أنتَ بعد ذبول وردي

مُذ كنتَ في رحم النوى ........ ( نصل احتمال وسْط غِمْدِ) ‏

‏( نبضا بقلبي كنت لي ) ........أرْعَشْتَ خفقاً ليلَ سهدي

إن كان حـــبكَ قطرةً ......... ( من طلّ آمالٍ ووعدِ )‏

‏(فأنا أعيشك واقعا)..........والحبُ كالطوفانِ عندي

كالجمرِ في برد الشتا ........(أشعلته من دون زنْد)‏

‏( جئْ إن تشأْ أوْ لا تجئء) ..... فأنا أعيشُ الحلم وحدي

كُن عاصفاً ، كن ماطراً ........( هلا فهمت بذاك قصدي!)‏

‏( إن كنت لم تفهم فقلْ ) ........سيجيء بعد البَرْقِ رعدي

طفلاً عهدتك عابثا ........ (مذ كنت في لفّات مهد)‏

‏(تبقى كذلك ما حييـــ ).......ـتَ لوَ الفَ عامٍ عشتَ بعدي‎ ..!‎

أدمنت حبك قلتها لا أعبث .... تذوي النجوم وشمس حبك تمكث

الروح تمليها فيوض مشاعر ..... والنبض يجري خلف طيفك يلهث

مذ كنت في رحم الوجود تهيأ ..... كنت الرسائل نحو روحك أبعث

حتى إذا ما شاء ربك خلقنا ..... صارت عيوني عن عيونك تبحث

أدركت سحرا للجمال وعشته ..... أقرا عليه بآي ربي ..أنفث

وأحاول النظم الجميل وإنني ..... تلميذة لمعلم لا ألبث

خشان أستاذ الجميع وعلمه ..... حدث به التاريخ سوف يحدث

أدمَــنْــتُ حُــبّــكَ دون سؤلٍ: ماذا؟

أو: ما جرى؟ أو سائلاً: ولماذا؟‎

الروح تمليها فيوضَ مشاعرٍ

فتخط شعرا نابضا إلياذا

من يوم أن قلنا: بلى يا ربنا

كان القضاء وكنت لي إنفاذا

حتى إذا ما شاء ربك خلقنا

وأجبتُ حبّا ساكناً نفّاذا ‎

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ

أفياء فرحٍ، في الخطوب ملاذا

أدمنت حبك قل لماذا

أضنيت روحي كيف هذا!

أنا من عشقت الحبّ فيك

فلا تبعثرني رذاذا

يا من ملكت القلب قل لي

ران الجفاء فقل لماذا؟

فلقد نخبتك بين ألف

وجعلتُ من حبي ملاذا

أيقنت حبك مذ عرفت النورا

فسرى بروحي بلسماً وعطورا‏‎ ‎

‎ الروح تنفث فيالهوا طعم الهوى

فاطير فيها بهجة وسرورا

‎ كنتَ الهوى مذكنتُ ذرّاً لا يُرى

والبدرَ في عز الظلام منيرا

‏*حتى إذا خلّقتُ في هذي الدنى

كان الرجا لقيايَ منك حضورا

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ

هو في رضاك اْستبرقا وحريرا

ماجد الغامدي

ماجد الغامدي

ماجد الغامدي

ماجد الغامدي

عبد الكريم سمعون

ثناء حاج صالح

خشان خشان

خشان خشان

عبد الكريم سمعون

خشان خشان

نجاح عيسى

غالية أبو ستة

حنين حمودة

سهاد مداح

لطيفة حساني

نجاح عيسى

خشان خشان

ثناء حاج صالح

حنين حمودة

غالية أبو ستة

حنين حمودة

جـ

ق

ع

ح

ت

ت

ت

ت

جـ

ح

ن

ن

ح

م

ن

د

د

ث

ذ

ذ

ر

سفانة بنت الشاطئ

ح

يا هائماً لا يثوبُ _____ كم ضيّعتكَ الدروبُ

أدمَتْ جناحيْكَ الرياحُ ____ وبعثرتكَ الخطوبُ

كم ذوّبتكَ الأغاني ____ سَباكَ لحنٌ طروبُ

كم داعبتكَ الأماني ____ غزاكَ نبضٌ مُريبُ

أُواهُ قلبي الغويّ كم ____ أرداكَ سهمٌ لَعوبُ

هذي دفاترُ شِعرنا ____ قد أسكرَتْها الطّيوبُ

أنغامُ سحرٍ هتونَة____ فأينَ منها الهروبُ !

أنهارُ نارٍ جَرَتْ فيـ ____ ها القلوبُ جَوىً تذوبُ

سلّمتَ يا قلبُ عمري لِمَنْ ___ تُحِب لَيالِياً لا تؤوبُ

تشكو هواك وأشكو ____ لكنَنا لا نتــوبُ

كم عاشق في الحب تاب____ فأَيُّ يومٍ تتـــوبُ ؟

مهما تَقُلْ صَدّقيني ____ فأنتَ أنتَ الكَذوبُ

يا قلبُ رِفقاً فقد شا____بَ الشّروقَ غروبُ

ما أتعسَ العمرَ يصبو ____ شموسَهُ لا تغيبُ

ما أحمقَ الحلمَ يبغي ____نجومَهُ لا تذوبُ !

أدمنتُ حبك في حشاي ضماخا = وهويتُ قربك في الجَنان أناخا

الروح تمليها فيوض مشاعرٍ = صمتَ الفؤاد لشدوها وأصاخا

مذ كنت في رحم الوجود تهيّأ = أحببتُ حبّك للحبيب أواخا

حتى إذا ماشاء ربك خلقنا = سالت طيوبك في الفؤاد نقاخا

أدركت معنى للحياة وعشته = من دون حبّك مانراه سباخا

أدْمَــنْــتُ حُــبّــكَ ، ‎كان لي تحفيزا....لولاه في عيشي لكان كزيزا

‏*الروح تمليها فيوضَ مشاعر....تعلو بصدري حرقة وازيزا‎

مُـذْ كُنـتُ فـي رَحِـم الـوُجـودِ تهيُّأ......كنت المنى والعيش دونك ضيزا‎

‏حتى إذا كانت مشيئة خلقيَ....أُسْكِنْـتَ فــي نَفْـسـي،‎ ‎فصرتُ عزيزا

أدْرَكْـــتُ مـعـنًـى للـحَـيـاةِ وعِـشْـتُـهُ....امست بحبيّ حلية ابريزا

أدمنـت حبــك لا اريـــد ســواك

هيهات يغرسـني اللقـــا بحمـاك

الروح من فرط اشتياق أثمرت

عشــقا تجَّـــذّر نخلــهُ بفضـــاك

مـذ كنت في علم السماء خلية

سـافرت علّي في السما القـاك

حتى اذا مـا شـاء ربك جمعـنا

أبصرت في عتم الحياة ضيــاك

فعرفت طعمــا للجمال وعشـته

حيـن اســتقر بخــافقي مـــأواك

أدمنت حبك لا لغيرك أذهب=هيهات يكتنف المسير تذبذب

الروح تمليها فيوض مشاعر =أدري بأني في هواكم أتعب

مذ كنت في رحم الوجود تهيأ =أنتم إلى روحي ونفسي أقرب

حتى ولو سكن الحنين بخافقي = همس الحروف لأجلكم لا ينضب

أدركت معنى للحياة وذقته = وجع الفؤاد بوصلكم يتطبب

أدمنت حبك يا تراب عراقي=ملأ الفؤاد محـــــاولاً اغراقي

الروح تمليها فيوض مشاعر= ألم الفراق وجمرة الأشواقِ

مذ كنت في رحم الوجود تهيأ=ما فارقت قلبي ولا أحداقـي

حتى اذا ما شــــاء ربك خلقنا= لتنير روحي ساكناً اعماقي

أدركت معنى للحياة وعشته=في القلب وحدك أنت أنت الباقي

نجاح عيسى

مؤيد البصري

حنين حمودة

محمد ذيب سليمان

عواطف عبد اللطيف

عواطف عبد اللطيف

ب

خ

ز

ب

ق